ومع احتدام القصف على غزة والقتال بين إسرائيل وحماس، أقارب الرهائن وأصدقائهم دعوا الحكومة الإسرائيلية إلى إعطاء ملف المختطفين الأولوية ليكون قبل أي شيء.
وقال أودي غورين –ابن عم الرهينة تال حايمي: "لقد دخلت بسؤال واحد فقط – لمعرفة ما إذا كان جميع أعضاء مجلس الحرب يدعمون نفس الموقف الذي اتخذه غانتس وآيزنكوت قبل يومين عندما التقيا بنا، عندما قالوا بكل وضوح، ودون تردد، أن إخراج المختطفين هو الأولوية القصوى بالنسبة لهم، والآن عندما اجتمعنا مع الحكومة بأكملها، ما سمعناه هو أن القضاء على حماس وإحضار الرهائن على نفس القدر من الأهمية".
هذا واعرب بعض اقرباء المحتجزين في غزة عن استيائهم لعدم السماح لهم بالدخول للاجتماع ، بخلاف دعوة سابقة شملتهم ، الا انه تقرر عدم ادخالهم لعدم اتساع القاعة كما افادت وسائل اعلام عبرية.

صور من الفيديو - تصوير رويترز



